ريا وابنتها بديعه
صور للمنازل ريا وسكينه
هذا البيت يحمل ابشع القصص لريا
فى هذا البيت بحاره النجا سكنت ريا مده فيه قبل ان تنتقل الى حاره على بك الكبير
واثناء سكنها كانوا افراد العصابه غير متواجدين
وفى تمام الساعه العاشره مساء زراتها عزيزه احد ضحاياها وكان عمرها 16 عام
قتلتها ريا بمفردها لان افراد العصابه غير موجودين
البشاعه فى الموضوع
انا ريا نامت بجانب جثه عزيزه على السرير طوال تلك الليله من ايام شتاء 1920 فى شهر يناير بالتحديد
الى الصباح على لمبه جاز
وجاء حسب الله زوجها فى الصباح فقالت له بالحرف الواحد كما جاء فى اعترافتها
ادفنها على ما تجى سكينه ونروح نبيع الذهب
وكان هذا فى الثامنه صباحا
وكملت ريا نومها الى ان جائتها سكينه فى الثانيه عشرا ظهرا
وذهبا سويا لبيع الذهب
ده الجزء الخلفى من البيت الحقيقى لريا وسكينه
كما هوا بنفس الجدران من ايام ريا وسكينه غرب ما فى بيت ريا وسكينه
الجزء الخلفى منه
او المنور كما يقال فى الاسكندريه
المكان اللذى كانوا يدفنون فيه الجثث