لكل داء دواء ( من كتاب الله وسنه النبي صلــ الله عليه وسلم )
--------------------------------------------------------------------------------
أصبحت سكينة النفس وراحة البال أملا* ننشده جميعا ونطمع في الوصول إليه بعد أن ساد عصرنا الاضطرابات وكثرت الصراعات النفسية وما نجم عنها من قلق وتوتر واكتئاب وخوف شديد من المستقبل* وغير المستقبل *.
ولاشك أن الإيمان هو أعظم دواء لكل داء خاصة ما تعلق منها بالجانب النفسي للإنسان*.. وقد أرشدنا الله عز وجل في آيات كثيرة عن القدرة الشفائية الإلهية* للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة حيث قال في القرآن الكريم *
'وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين*'.
القدرة الشفائية في السنة النبوية المطهرة
قال الله تعالى وماينطقُ عن الهوى ، إن هو إلا وحىٌ يوحى )
الأحاديث التي تحث على التداوى؛
روى مسلم فى صحيحة : من حديث ابى الزبير عن جابر بن عبد الله عن النبى صلى الله عليه وسلم ،انه قال: (( لكل داء دواء ، فان اصيب الدواء الداء برا باذن الله))
وفى الصحيحين : (( عن عطاء عن أبى هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ما انزل الله من داء إلا أنزل له شفاء ))
*
كما أكد
الدكتور سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة ورئيس الجمعية المصرية للصحة النفسية*
يؤكد أن الجانب الديني موجود وأساسي في الطب النفسي،*
(( هذا الموضوع أعد مخصوص ))
للمشاركه جميع الاعضاء فيه
ولكل من عنده مشكله
بأذن الله تحل
من
كتاب الله
وسنه النبي صلــــ الله عليه وسلم