*الذي خَلق لك قلباً يَعرِف الحُب .
دُونَ أن تَسأل ..هل تُراه يَحرمُكَ حَبيباً وأنتَ تَسألهُ ..؟
لا والله لكِنه لكِل أجل كتاب والحُب الحَلال سَيأتي في المِيعاد
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (البقرة:186)
*فكن طيبا ليجمعك الله بنصفك الطيب
ف ،الطيبون للطيبات
*والحبّ مثل الرزق، مثل المطر
فمثلما المطر والمال رزق من الله
... فالحبّ رزق من الله كذلك
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم
واصفا حبّه لخديجة رضي الله عنها :"إني رزقت حبها"
فلا تستعجلو رزققكم فهو آت ولن يرزقنا الله إلّا ما فيه خيرُ لنا
*فمن عفّ نفسه عن الحرام ذاق لذه الحلال
ولا تنسوا الطيبون للطيبات
*فلا تواعدوهن سرا ولا تكونوا سببا في إفسادهن وضياع أعراضهن و أنتي أختي لا تصدقي أن زواجا يمكن أن يحدث عن طريق مكالمات هاتفية أو مقابلات أو غيرها
ما لَم يُكتَب لَك بالحَلالَ فَلا تَسعَى وَراءَهُ بالحَرام.
ومن اراد "فاطمــــة "فليكن "عليـــا "ومن ارادت "يوســـف "فلتكن "مريــــم"
اللهم ارزق شباب المسلمين زوجات صالحات وارزق بنات المسلمين ازواج صالحين ووفقهم واجعل حياتهم جميعا سعادة لهم في الدنيا والآخرة و ارزقهم الذرية الطيبة الحسنة التي تر فع راااااايات الحق عاليا وانفع بهم جميعا الاسلاااام والمسلمين