مسابقه الزمان من اجل إتمام الأعمار وصلاه العيد كمان
الجمعية الشرعية تسابق الزمان
ومرحله جديدة من البناء اليوم ( بداء إعمال ألنجاره)(والكهرباء) (بدء شد السقي اله)من اجل مبيضي المحارة حرصا على صلاه العيد بالمسجد ان شاء الله تعالى
دعواتكم ومجهوداتكم
( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً ) ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ) ولعل فيما حصل خيراً، فالأمة الإسلامية في أقطارها أبدت ما تشكر عليه
سنعيد بناء المسجد وهذه نعمة.
بناء المسجد أمر من الله سبحانه وتعالى لجميع المسلمين، وحدد القرآن الكريم الوظيفة الأساسية للمسجد، قال تعالى : ?في بيوت أذن الله أن تُرْفَعَ ويُذكَرَ فيها اسمه يُسبِّح له فيها بالغدو والآصال? النور:
سبعة يظلهم الله عز وجل بظله يوم لا ظل إلا ظله: ((رجل قلبه معلق بالمساجد)).
وهذه عمارة المساجد حقًا, كما قال تعالى: إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وأتى الزكاة ولم يخشى إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين.
وقال عز من قائل: في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجالٌ لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يومًا تتقلب فيه القلوب والأبصار ليوفيهم الله أحسن ما عملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب.