مره واحد ابوه قبل ما يموت كتبله جواب
وقاله ما تفتحهوش الا اذا كنت انت على فراش الموت
فاخد الجواب وحافظ عليه ووالده اتوفى فجته مرات ابنه قالتله لازم تشوف الجواب في ايه مش معقوله تستنى لحد ما تبقى على فراش الموت
قالها لا مقدرش دي واصية والدي
قالتله خلاص ادهالي انا اقراها ومش هقولك فيها ايه وهو وافق
وبعد ما قريتها قالتله انت لازم تطلقني دلوقتي حااالااااا
فطلقها واتجوز واحده غيرها وقالتله نفسه الحكايه اقراها ومش هقولك ووافق ولما قريتها اصرت برضه على الطلاق
وهو زهق بقى وراح مساااافر
وهو في الطياره المضيفه شافته شكله مضايق اووي سالته ماله
راح قلها الحدوته دي
قالتله طيب هتلي انا اقراها وانا معرفكش فعادي يعني
لما قريتها راحت عند الطيار وقالتله الي في الرساله
راح الطيار جاله وقاله لازم تنزل من الطياره حالا وراح مديله براشوت عشان ينزل من الطياره
راح راكب سفينه وحصل نفس الشيء بس وقتها الكابتن قاله بص حاجه من الاتنين ياترمي الجواب دا ياترمي نفسك انت والجواب
هو قال ارمي الجواب طبعا بس قبل ما يرميه قال يعرف ايه الي جووااااااااه بقىىىىى
فجيب بيفتح الجواب قبل ما يرميه عشان يقرااااه راح الجوااااب طاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار في الهوا