بيت الشريف أحمد بقرية القصر الواحات الداخلة الوادى الجديد

السادة / مؤسسى المنتدى
السادة / أعضاء المنتدى
كل عام ومنتدى شباب الوادى الجديد محققاَ لأهدافه.
قبل كل شىء أود أن أهنئكم على مولد هذا المنتدى وإن كنت قاهرية فإن جذورى قد خرجت من هذه الواحات الجميلة والتى أتمنى أن تصبح جميعها مروجاَ خضراء كما قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم وأن يكون لها شأناَ عالمياً وتصبح مزاراً لكل المهتمين بتراث هذه الواحات التى جذبت العديد من الحضارات.
كما أننى مصرية تحلم بأن تكون مصرنا العزيزة محط أنظار العالم كله بتقدمها ورقيها.
ولكن، من منكم يترك بيته ثم يعود ليجده قد أغتصب بإسم الحفاظ على التراث ولما تتم المحافظة على التراث فى بيوت الغير.. لما لا تنشأ لها المتاحف وسنكون أول من يضع جميع مقتنيات جدودنا فيها حتى تكون فخراً لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا.
إذا كان لأحدهم الرغبة فى جمع تراث الواحات فليبنى له متحفاً لا أن يعتدى على ملكيات الأخرين ثم يقول أنا أحافظ على تراث الواحات.
هل من المعقول أن أفتح منزل جارى فى غيابه وأتخذ من ممتلكاته مقتنيات أدعى أننى جمعتها لأعرضها للناس وأن أخترع الأكاذيب تحت مسمى أننى أحافظ على التراث حتى أجعل منه بازراً يبيع منتجات الواحة للسائحين علماً بأننى لا أقول ذلك من فراغ بل من على لسان السائحين أنفسهم وذلك من مستند رسمى سيتم إظهاره فى حينه.
إنه ليس بمتحف التراث الأنثرجرافى إنه ملكية خاصة ولا يحق لأحد التعدى عليه فى غياب أهله ولم يخصص لأحد وليس لأى أحد سوى أصحابه التصرف فيه.
وإذا تم الإدعاء بأن المنزل قد تم تخصيصه، ولا يوجد مستند يثبت ذلك التخصيص، وإذا تم الإدعاء بتجديده بمبالغ طائلة وثبت كذب هذا الإدعاء وأن من قام بالتجديد هم الجامعات العالمية المهتمة بالتنقيب عن الآثار والمحافظة عليها يوجد لذلك مستندات متوفرة أيضاً وسيتم إظهارها فى حينه، فإن كل ذلك عندئذ يصبح باطلا وما بنى على باطل فهو باطل.
وفى النهاية، أعتقد أن صاحب الشىء أقدر على المحافظة عليه ممن يريد أن يسلبه إياه.
وأترك لكم الحكم أخواتى فى المنتدى وتحياتى لكم جميعاَ...

شكرا لك ياغادة

واهلا بكى عضوة وصديقة واخت داخل المنتدى وخارجة

أخوتى أخواتى شباب الوادى

رداً على ما قيل عن عائلة الشريف أحمد فى الصحف وذكر أننا بلطجية قد أستولوا على متحف، أرسل لكم فى سطور قليلة حقيقة الأمر وسوف أوافيكم لاحقاً بباقى التفاصيل والمستندات.

منزل الشريف أحمد بقرية القصر بالواحات الداخلة هو أحد منازل قرية القصر التى تولت جامعة موناش الإسترالية بالإشتراك مع عدة جامعات أخرى أوربية وأمريكية إعادة ترميمها بتمويل أجنبى – وليس كما ادعت الدكتورة المزعومة على نفقتها الخاصة - حرصاً منهم على المحافظة على الطابع الإسلامى للمنازل الموجودة به والتى تم بناؤها بالطوب اللبن منذ أكثر من عشرة عقود إلى جانب كشف النقاب عما تحويه الداخلة من آثار رومانية وفرعونية طمستها الرمال منذ آلاف السنين.

وقد تبنت جامعة موناش فكرة مشروع الواحات الداخلة منذ عام 1999 وجمعت له أكثر من 50 طالب من طلابها فى معسكر عمل لا يهدف إلى أى ربح وأرجو منكم التفضل بزيارة الموقع التالى الذى يشرح تحديداً تحت مسمى مشروع قصر الداخلة أوQasr El Dakhleh Project من خلال تقارير قامت الجامعة بإعدادها عن كل سنة عمل، مراحل تنفيذ هذا المشروع الضخم وإشتراك عمال الداخلة فى الترميم.

http://arts.monash.edu.au/archaeology/excavations/dakhleh/index.php
http://arts.monash.edu.au/archaeology/excavations/dakhleh/assets/documents/qdp-report-2005.pdf

حيث قامت بتقسيم منطقة القصر إلى ورش عمل وتجزءتها بحيث تحدد فترة زمنية لإنجاز كل جزء.

حقيقة هو باللغة الإنجليزية ولكن الصور الموجودة به تشرح نفسها وتوضح كيف قام هؤلاء المهتمون بتخصيص وقتهم لهذا الحدث الكبير وحضروا لإكتشاف واحتنا الغالية وإظهار جمالها للعالم كله.

وأنا على الإستعداد لترجمة ما تحويه هذه التقارير إلى اللغة العربية، بعد إستئذان جامعة موناش.

وفى هذه الأثناء، أيقظت عدة عوامل فكرة جعلت صاحبتها تنفذها فوراً، فإن تواجدنا فى القاهرة وقلة ذهابنا إلى الداخلة وغيابنا عن منزلنا وتواجد هؤلاء الأجانب الذين يقومون بحدث عظيم لا يريدون أن يجنوا من وراءه سوى نجاحهم فى عملهم، فضلاً عن وجود هذا المشروع الذى سيوجه أنظار العالم إلى مدينة الداخلة، هذه الفكرة متمثلة فى الفرصة السانحة لإستغلال هذا المنزل وما يحتويه لتحقيق مكاسب شخصية حاضرة ومستقبلة. هيئت لها فرصة الدعوة إلى جمع تراث الواحات الذى قام الباحثون بإكتشافه داخل منزلنا أو داخل غيره من المنازل موضوع البحث أثناء علميات الترميم.

وقامت دون إذن منا بفتحه حتى يكون مصدر جذب سياحى لتحقيق فكرتها وتحويله إلى بازار وليس متحفاً كما تدعى وخصصت له رسم دخول بالعملة الأجنبية ليس لصالح مدينة الواحات ولكن لصالحها هى وقامت ببيع المنتجات المحلية من سعف النخيل كالسلال، والبرانيط للأجانب والمشغولات من الحلى إلخ...
وعند زيارتنا لمنزلنا فوجئنا باللوحة المعلقة على جدار البيت التى تشير إلى أنه متحف وكانت الدهشة عندما اعترضتنا سيدة أعمالها وتدعى "فوزية" وهى من تتولى بيع المنتجات والمشغولات اليدوية للسائحين.

ولم يكن بالمنزل سائحين حيث أننا فى فصل الصيف وكما تعلمون سيادتكم أن الجو حار جداً وقد سقط سهواً من صاحبة الفكرة أن تضع فى المنزل أجهزة تكييف حين قامت كما تدعى بتجديده بتكلفة 250.000 جنيها مصريا.

والسائحون لا يحضرون سوى فى أوائل الخريف حين تعتدل الحرارة نسبياً فى مدينة الداخلة.

هذا رداً على إدعاءاتها بأنها قامت بترميم المنزل لتحويله إلى متحف.

ونأتى إلى الإدعاء الآخر، وهو أننا بلطجية تهجموا عليها واستولوا على المنزل وطردوا السائحين.

سيدى نحن من الأشراف، ينتهى نسبنا إلى سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، حقيقة أننا قاهريين تعلمنا وعشنا فى القاهرة ولكن هل تسمح سيادتكم بالإستيلاء على منزلك حين تقرر مثلا الهجرة إلى دولة أخرى وتغيب عن وطنك قرابة العشرين عاماً.

هل من المعقول أن أفتح منزل جارى فى غيابه وأتخذ من ممتلكاته مقتنيات أدعى أننى جمعتها لأعرضها للناس وأن أخترع الأكاذيب تحت مسمى أننى أحافظ على التراث حتى أجعل منه بازراً يبيع منتجات الواحة للسائحين علماً بأننى لا أقول ذلك من فراغ بل على لسان السائحين أنفسهم وذلك من مستند رسمى من جريدة الأهرام ويكلى عدد يناير 2003 والذى يشرح فيه الصحفى الأجنبى أنه قام بشراء برنيطة خوص عام 2003 بعشرة جنيهات مصرية.

http://weekly.ahram.org.eg/2003/620/travel.htm
هل يسمح سكان حى الأزهر والحسين والقلعة بالإستيلاء على منازلهم بدعوة أنها فى منطقة أثرية ودون حتى الرجوع لهم أو إخطارهم؟؟؟ أترك الإجابة والحكم لكم أخوتى وأخواتى الكرام..

وتحياتى لكم جميعاَ...

غادة محمد عبد الخالق

أخوتى أخواتى أعضاء المنتدى الكرام،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أود أن تشاركونى هذه الإدعاءات الجديدة وتقفوا بجانب ورثة الشريف أحمد المفترى عليهم والمسلوبين منزلهم أهل بلدكم..

لقد نشرت الدكتورة المزعومة/ علية حسن حسين مرة أخرى فى جريدة الأهرام عدد اليوم 10/6/2011 أننا بلطجية مغتصبون وأرجو منكم أن تساندونا فى إظهار الحقيقة.

لقد ادعت من قبل أنها من رمم البيت وعندما اكدت كذب إدعاءاتها عادت لتصر أنه متحف وأنها جمعت فيه التراث وهو ليس سوى مصلحة شخصية أدرت عليها آلاف العملات الأجنبية ولن تستطيع التخلى عن كل هذه المكاسب.

فلم تجد بد إلا بكسب الرأى العام معها.. وادعت أننا لصوص سرقوا المنزل وبلطجية اعتدوا عليها..

أكاذيب....أكاذيييب.... أكاذييييب.. لا تمت إلى الواقع بأية صلة.!!!!!
فكروا معى قليلا لما تصر هذه الدكتورة على هذا المنزل وقد بلغت من العمر أرزله (78) سنة كما قالت فى عدة صحف ورقية وإلكترونية. ومن اعتبرها مديرة لمتحف ومن عينها فى هذا السن وإذا كانت كما تدعى لما إذاً قد حررت عقد إيجار مع أحد الأشخاص الذى لا يمت إلى الملاك الأصليين بأية صلة لتثبت أنها أجرت البيت وإذا كان البيت متحف كما تدعى لما إذا تحرر عقد إيجار له بإسمها وليس تخصيصا من المجلس الأعلى للآثار كما زعمت ولما تلجأ إلى الدكتور الذى ذكر إسمه حتى يكتب فى هذه المقالة؟؟؟؟ تساؤلات كثيرة أرجو منها هى أن ترد عليها علما بأن لدى نسخة من عقد الإيجار الصورى الذى حررته لتبعد شبهة الإستيلاء على البيت عنها وتحويله إلى بازار سياحى يدر عليها المكاسب وليس متحفا كما تدعى...

أرجو منكم أن تساندونا وأدعوا كل من يحب الدخلة والوادى كله أن يساند أصحاب الحق ويقف معهم ضد المعتدين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

إننى شخصيا مهتم بالموضوع واداوم البحث فى المواقع لمعرفة الحقيقةوان كان ما تكتبية صادقا فكيف يمكننى المساعدة؟

محمود - الدوحة

أخى فى الله محمود ،

أشكرك على إهتمامك وجزاك الله ألف خير على ذلك.

إذا كنت من مصر فأنت إبن بلدى ستكون حريصا على أن أسترد ما سلب منى وإذا كنت من الدوحة فأنت شقيق أيضا.

أخى محمود...

لفد قمت بإنشاء صفحة على موقع الـ Facebook أسميتها بإسمى وأضفت لها مجموعة "بيت الشريف" أقوم بوضع جميع المواضيع فيها.. إذا كنت تنوى الدعم فعلاً أرجو منك زيارتها والتعليق على كل ما فيها.

أيضا ادعو كل من تعرف لدعمنا لإسترداد منزلنا حتى لو كنا من سكان القاهرة فهذا بيت جدنا وقد سلب منا بغير وجه حق وقد زاد الظالم المغتصب فى ظلمه بسبنا والتشهير بنا على صفحات الجرائد حتى بالأمس حين نشر مزاعم وأكاذيب مفترى بها علينا ونعتنا بأبشع الصفات فى جريدةالأهرام وإليك الرابط وقد تمكنت والحمد لله من إرسال تعليقاتى وأخوتى مثلك إلى الرابط وقمت بالفعل بزيارة جريدة الأهرام لتكذيب ما نشر كما أن الأمر الآن أمام النائب العام والجهات القانونية المختصر للفصل فيه وكل ما يفعله المغتصب هو كسب الرأى العام بنعتنا بالبلطجية واللصوص أننا قد أضعنا عليه المكاسب.
http://www.ahram.org.eg/Provinces/News/82892.aspx

وأخيراً، لقد نويت التوجه إلى منزلنا قريبا جدا بكل ما أصبح لدى الأن من مستندات لكف يد الباطش بحقوق الغير ولسوف أفصح عن يوم الزيارة عند تواجدي بمدينة القصر وعندئذ سأدعو أخوتى المتواجدين قريبا منى لدعمنا وأهلى.

وجزاكم الله ألف خير وقدركم على نصرة المظلوم.

الأخت الفاضلة غادة . انا بجد متعاظف معاكي ونفسي اساعدك ولكن هل فعلاص معاكي مستندات تثبت ملكيتك فعليك بأتباع نفس اسلوبها وهو الاتجاة الى الصحافة ادخلي على صفحة الاستاذ عادل السعداوي على الفيس بوك واطلبي اضافتة كصديق وتحدثي معة في هذا الامر وهو هيأخد رقم تليفونك ويتصل بيك ويناقش معكي الامر وينشرة في جريدة الجمهورية وممكن كمان تدخلي على صفحة الاستاذ ماهر ابو النور جريدة اليوم السابع. وانا واثق انهم هيوقفو معاك

الأخ الفاضل / محمد حجي،

أشكرك جزيل الشكر على مساندتك ونصيحتك وسوف أعمل بها وإن شاء الله لن يضيع حق وراءه مطالب وسوف افيدكم دائماَ بكل جديد والله معى.

أختك فى الله

غادة

ردا على الاخت الفاضلة غادة بنت بلدي والباحثة عن الحق :

اولا : ان قرية القصر الاسلامية كما نحب ان نسميها دائما باسلامية كانت عبارة عن مجموعة حارات وبيوت عائلات كبيرة وتلك الحارات كانت مرتبطة بعضها البعض عبر سقيفة عامة لاهل المنطقة وبنهايتها بوابة كبيرة تسمى ضرابه لمنع ضربات العدو اثناء اي هجمات محتملة نظرا لما كانت تتعرض له قرية القصر من هجمات خارجية من سنوسين واخرين وجميع تلك الحارات والبيوت والبوابات والجدران هي من الطوب اللبن ومن الطين وجزوع النخيل ... الخ وكلنا نعرف ذلك واغلبنا عاش وترعرع بين تلك الجدران وانا واحد منهم .
ثانيا : قرية القصر كمثيلاتها اعتمدت منذ القدم على النشاط الزراعي والاكتفاء الذاتي من مقومات الحياة الاساسية ولم يكن فيها مورد او دخل للفرد سوى الزراعة فكانوا يزرعون لياكلون فقط دون ممارسة اي نشاط تجاري يحقق دخل او مدخرات ، لذلك كانت الحياة صعبة جدا ولا توفر مطمحا او حافزا للطامحين .
هذا الوضع الصعيب وتلك الظروف القاسية في المعيشة دفعت افراد وعائلات باكملها للهجرة الداخلية داخل مصر واكثرها للقاهرة واستقرت العائلات التي هاجرت في القاهرة واندمجوا في المجتمع الجديد وبنوا علاقات اجتماعية واسرية جديدة ، وكان منهم من يسمع او يعرف ان اصل جزوره من الواحات او الوادي الجديد او قرية تسمى بقرية القصر او غيرها من القرى .
هذا الشكل من الاشكال الاجتماعية تجدونه متكررا في كثيرا من القرى بالداخلة والخارجة .
ثالثا : قرى الداخلة القديمة تعرضت مرة اخرى لهجرة من اصحابها نظرا للحداثة والمدنية وانتشار مضخات المياه في البيوت مما دعى باهالي القرى للتماشي مع التطور وبناء مساكن حديثة مسلحة بالحديد والطوب المقوى والمحمي ، وانتشرت هجرة الديار القديمة وامتدت المباني الحديثة بجانب الطرق والمصالح الحكومية .
هذا كله ادى الى ان اغلب البيوت الطين آلت للسقوط والانهيار والدمار وان تصبح مساكن للعقارب والحيوانات الضالة والشياطين الانسية .... الخ وهذا ما ادى بالجهات المعنية ان تتخذ من تلك البيوت الطين التي لا صاحب لها على مر عشرون وثلاثون وربما اربعون وخمسون عاما ان تتخذ منها مزارا سياحيا يخلد تراث اجدادنا واباءنا الذين عاشوا فيها لزمن قريب ولم يكن المقصد ابدا ان تاتي دكتوره مثل الدكتورة عليه وتحول تلك المشاريع وتلك المزارات الرائعة الى مشروع خاص يدر عليها الدولارات في ظل عصر المحسوبية والوساطة المباركية .

ختاما يا اختي يا غادة بشكل شخصي انا اثمن واقدر مناقشتك للموضوع وقوة موقفك والذي سيكون له الغلبة الشعبية، ولكن اعتقد ان للقانون راي اخر قد لا يكون في صف قضيتك لانك جزء من مجموعة كبيرة اندمجت في مجتمع اخر وراح الاولين منهم تحت الثرى وتبقى الاحفاد الذين يبحثون عن اصولوهم بعد ان عرفوا انه اصبح للاصل قيمة .
اليست ثلاثون سنة او اربعون سنة كافية ان تجعل الدولة تسيطر او تحتوى تلك الخرابات والبيوت المهجورة ، الم يكن اولى ببيوتكم وبيوتنا التي سكنتها الحيوانات الضالة والزواحف الموحشة ان تتزين وتفتح ابوابها للسياح.

يا اختي الفاضلة نحن جميعا شركاء مع الدكتورة عالية لما وصلت له المواضيع من تشابك ، حيث اننا واجدادنا واباءنا فرطنا في اصولنا وهجرناها فكانت مقصدا للمستغلين .

اما عن الاوصاف التي ذكرت عنكم في الصحف فهي محل افتراء وكذب ومحاولة اخفاء الحقائق ولكن هذا هو حال اعلامنا حتى بعد الثورة، تغير منه القليل وبقي الكثير يسعى في مساعيه .

سؤالي لك يا غادة يا بنت الشريف يا بنت اهلي وناسي هل اذا حكم لصالحكم ستستقرون في هذا البيت او ماذا ستفعلون به هل ستكوني بديلة للدكتورة عالية ام ستغيري النشاط ام ماذا ؟
ولك كل احترامي وتقديري على مجهوداتك الرائعة .
اسامة السيد

ياةةةةةةةةة كل دة مش ممكن انا عوزة اعرف لما هوة ملك ليكم يا غادة لية فرطو فية ولية ما افتكرتوش انة ملك ليكم غير دلوقتى انا الست دة كنت متعاطفة معها جدا لاكن دلوقتى انا عوزة الحق يرجع لاصحابة بس برضة حاسة انة فى نقطة مفقودة

أخى محمد حجى،

لقد توجهت إلى الجريدة الرسمية وقدمت ما لدى من مستندات وإن شاء الله سينشر تكذيب قريباً جداً ...

أخى أسامة ، أختى بشاير،

أشكر لكم تعاطفكم وأود أن أوضح أمراً :

هؤلاء الناس يصرون على منزلنا فى حين أن هناك منازل كثيرة أخرى قد تم تجديدها من قبل جامعة موناش الأسترالية.. لم الإصرار على منزلناوهو ليس بأكبرها.

أخوتى،
صدقت أختى بشاير فى ان هناك حلقة مفقودة وسوف أعرفها بإذن الله.

لقد أغلق البيت منذ آخر تواجد لنا به وتم تسليمنا مفتاحه وليس للمجلس الأعلى للآثار أى علاقة به ولم يتدخل مطلقاً فى الأمر لذا فإن النيابة قد مكنتنا من البيت .. إن هؤلاء الناس يحاولون تشويه صورتنا فقط وكسب الرأى العام لأنهم لا يجدون أحد آخر معهم ومتأكدون من إنتصارنا.

إن جميع المنازل التى تحيط بمنزلنا مأهولة بالسكان فلم الإصرار على منزلنا فقط ثم إن كل من يهاجمنا فى الصحف شخص واحد يسمى الدكتور محمود محمد خليل ما مصلحته؟؟ .. أختى بشاير .. إن من يحمل رسالة نبيلة مثل المحافظة على التراث لا يتهم الناس ويشهر بهم للوصول إلى هدفه بل سيحاول أن يثبت للناس حسن نيته بل إنه لن يسعى بكل الطرق لإستئجار البيت كما فعلوا معنا؟؟؟! خاصة عندما اكتشفوا أن من تم تحرير عقد إيجار معه لا يمت لنا بصلة..

هل تعلمون أنهم تهجموا اليوم على المنزل من الخلف وحطموا الجدار حتى يدخلوا المنزل لماذا؟؟؟

إذا كانوا يحافظون على التراث لم حطموا جدار البيت وهذا ما سأعرفه قريباً جداً إن شاء الله...

وأجيب على سؤال أخى أسامة:

لقد سافر أجدادنا فى وقت كانت فيه حياة المدن أفضل بكثير من الحياة فى الصحراء وكان عدد السكان أقل والموارد أكثر..

ولكن بالله عليك فى ظل ظروف الغلاء الآن وما تعانى منه المدينة من تكدس وضوضاءوتلوث آلا تحن إلى أصولك آلا تود أن تذهب إلى الأرض البكر والهواء النقى وحياة السكينة والطمأنينة؟؟؟!.. هل تعلم أن شباب المدن الآن يعانى التوتر وإرتفاع ضغط الدم والضغط العصبى ...إلخ.

هل تدرى شعورى عندما أعود إلى منزلى مسافة تستغرق ساعة على الأقدام وساعتين ونصف بالسيارة.

لما لا أعود إلى بيتنا فى الواحات.. آلا يسعى الجميع الآن إلى تعمير الصحراء ونحن نملك منزلنا لم نأخذه من أحد..

ومن يكره أن يدر الدخل على بلده من خلال السياحة ... أخى العزيز أنا أتكلم وأكتب أربعة لغات أتعتقد أننى لن أستطيع القيام بما يقوم به الأغراب الآن علماً بأن الدخل الذى حصلوا عليه على مدار التسع سنوات الماضية لم يكن يضاف إلى دخل مصر القومى بل إلى دخل جيوبهم القومى.. لأن المجلس الأعلى للآثار ليس رقيباً عليهم ولم يخصص لهم شىء وإلا كان قد وقف بجانبهم.

أخوتى فى الله .. إنى أشعر أن الله معى وأننى وأهلى منصورون إن شاء الله..

أسألكم الدعاء وسوف أحيطكم بما يجد...

تحياتى

غادة

ربنا يوفقك انشاء الله وسيرجع لك حقك لانة لايضيع حق وراءة مطالب

جزاك الله خيراً أخى محمد حجى

وتحياتى لكل الأعضاء

غادة

زمان انا رحت المكان ده بس للاسف لـم ادخل البيت من الداخل
معكم مستندات ملكيه تقدموا بها للقضاء
وربنا دائما مع الحق

أخوتى وأخواتى أعضاء المنتدى الأعزاء،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أخيرا وبعد 13 يوم كاملة ومعاناة مع جريدة الأهرام نشروا المقالة ولكنها ليست المقالة التى كتبتها لقد تم تحويرها وإضافة كلام على لسانى لم أقله...

يبكى قلبى أن الصحافة المصرية تصفق للباطل وحين نريد أن نثبت الحقيقة تكتب بهذا الشكل وحين أريد أن اضيف تعليقى على الرابط لا يضاف مهما حاولت..

على كل حال، أدعوكم أخوتى لزيارة صفحة جريدة الأهرام على النت وكتابة تعليقكم على الموضوع والرابط هو : http://www.ahram.org.eg/Provinces/News/85526.aspx

وتحياتى لكم،

غادة

أخوتى و أخواتى أعضاء المنتدى الأعزاء،

التعليق التالى هو ما حاولت مرارا وتكرارا أن ارسله إلى رابط الأهرام ولم ينشروه :

إن منزلنا لم يكن يوما متحفا حتى يتحول إلى بازار لأنه إذا كان متحفا فسيكون تابعا للمجلس الأعلى لللآثار وليس لشخص وهذاالرد ليس كما كتبته فى مقالتى وقدمته إلى الأهرام لنشره لقد تم حذف أهم أجزاءه التى أدافع بها هن وصفنا بالبلطجية لقد تم إستغلال منزلنا تحت مسمى متحف لتحقيق مكاسب شخصية وكل الإدعاءات السابقة والتشهير بنا لم يكن سوى محاولة لكسب الرأى العام حتى لا تضيع هذه المكاسب والدكتورة عليه ليست جارتنا ولم تكن يوما جارتنا ولم أكتب ذلك فى المقال الذى تم تسليمه لجريدة الآهرام ردا على مقالة يوم 10/6/2011 التى تم فيها التشهير بنا وتلقيبنا بالبلطجية ثم أننى أوضحت فى مقالتى أننا متعلمون ومثقفون ونشغل مناصب مرموقة ولا يمكن أن نتعدى على ضيوفنا من السائحين.. لماذا تم تحوير المقال هكذا ولم ينشر كما كتبته..!!!!! أرجو منكم الرجوع إلى صفحة الأهرام على الرابط :/www.ahram.org.eg provinces/news/82892.aspx والذى شرحت فى تعليقاتى فيه الحقيقة!! والله معنا...

ارفعي قضية يا أخت غادة واستشهدي بالحجج والجيران اهل القرية

يا اختي الفاضلة نحن جميعا شركاء مع الدكتورة عالية لما وصلت له المواضيع من تشابك ، حيث اننا واجدادنا واباءنا فرطنا في اصولنا وهجرناها فكانت مقصدا للمستغلين .

» عيديات لمحدودي الدخل بقرية القصر الإسلامية بالوادي الجديد
» مناطق مجهولة في جمهورية مصر : محافظة الوادي الجديد (الواحات) واحة الداخلة
» السجائر..مشاجرة بين سجينين بمعتقل الواحات فى الوادى الجديد
» قافلة طبية خيرية من القصر العينى تزور الوادى الجديد اليوم
» أوقاف الوادى الجديد تحتفل بذ كرى المولد النبوى الشريف